من اناقلبي لك موطناً
أخشى عليك من أعين الحاسدين وصفعات
الزمن ومن إنكسار مابعده إستواء لذا يا سيدي دعك من دنيا البشر وإتخذ من قلبي لك موطناً
روان القحطاني
هاء وألف !
الفَقدُ نَارٌ ، وَ الوَجْدُ حَاويهَا ، وَ الصِّبرُ حَطَبُها،
والحَنينُ دُخَانها .
روان القحطاني
ذنباً
أحسست بك وأحببت لك وجعلت نفسي لك. ولكن عندما تذهب بلا كلمة واحدة تبرر
لي سبب ذهابك حسناً إذاً سأبقي نفسي.
ذنباً معلقاً برقبتك .
روان القحطاني
ابتسم
- ابتسم عندما اتذكر ان لنا رب غفور رحيم منحنا الحياه رغم تقصيرنا ...رغم اخطائنا التي قد لا ييعفو عنها البشر
ابتسم عندما اتذكر انني احيا كل يوم بلا مسكنات ولااخطاء ...
ابتسم عندما اتذكر ذلك الماضي الجميل مع من احببت..
ابتسم عندما اريد ان اخفي بعض الاحزان..
ابتسم عندما يكون لساني عاجزا عن الشكر..
اكتفي بالابتسام عندما أخجل.
روان القحطاني
الغرق
مليء بل أرق. وجوفلت حتى الغرق
روان القحطاني
هذا أنا الأخر الذي يكتب إليك اول الحروف بعد غيابك الذي اخترته انت نعم انت ! انت الذي ظننت. أن العمر
يمكن أن يكون فيه حيآآتآن في زمناً واحد انت الذي أعطيتني قلبك. و اخترت بإرادتك أن تعيش بدونه تركت لي رعاية قلبك المكسور بُعدك عنه و نسيت أن هناك قلبا أخر يحتاجك انت لرعايته ولايزال يؤمن بك رغم انك رحلت بكامل إرادتك وتركته للجفاف لا تتملص من عتابي لك تأنيب روحك بتصاريف القدر القدر لم يجبرك أن تختار غيري لي تعيش العمر معه وا لقدر لم يضع أمامك تلك العقبات التي اعترضتك حين فكرت في الارتباط بي انت احببتني ومن كل قلبك بل كما لم ولن تحب أحدا أخر و لكن الحب أيها الغائب شيئا من الحياه والحياه انت من اختار أن يعيش بعيدا عني لماذا احببتني ؟لن أسألك هذا السؤال فكلنا نتفق بأن الإجابة كلمة واحده